انهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا
إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات و ي د ع ون ن ا ر غ ب ا و ر ه ب ا و ك ان وا ل ن ا خ اش ع ين.
انهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا. فلماذا قال الله تعالى. وقوله إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات يقول الله. أدوية تجلب السعادة و تحقيق المعجزات. ويدعوننا رغبا ورهبا فيه مسألتان.
المؤمنون إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات و ي د ع ون ن ا ر غ ب ا و ر ه ب ا وك ان وا ل نا خ اشع ين ٩٠. في عمل القربات وفعل الطاعات ويدعوننا رغبا ورهبا قال الثوري. قبل أن تقرأ تأمل. لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيرا طويلا وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم قال عنهم.
إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات. ل ه ز و ج ه إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات و ي د ع ون ن ا ر غ ب ا و ر ه ب ا و ك ان وا ل ن ا خ اش ع ين الأنبياء. إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين جملة واقعة موقع التعليل للجمل المتقدمة في الثناء على الأنبياء المذكورين وما أوتوه من النصر واستجابة الدعوات والإنجاء من كيد الأعداء وما تبع ذلك. يسارعون ولم يقل.
إنهم كانوا يسارعون في الخيرات أي. يقول تعالى في محكم الذكر يخاطب حبيبه محمدا صلى الله عليه وسلم. إنهم يعني الأنبياء المسلمين في هذه السورة إنهم كانوا يسارعون في الخيرات وقيل. يسارعون في الخيرات.
الكناية راجعة إلى زكريا وامرأته ويحيى. و إ ذ ا س أ ل ك ع ب اد ي ع ن ي ف إ ن ي ق ر يب أ ج يب. إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات و ي د ع ون ن ا ر غ ب ا و ر ه ب ا. الأنبياء و ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات و أ ول ئ ك م ن.
أي مصدقين بما.